الملتقى العام

سقوط ورقة توت العسكري ، وكشف سوءاته بترشيح عمر سليمان لرئاسة الجمهورية ، وهو نائب المخلوع ، ومؤسس كذبة الطرف الثالث لتبرئة العسكري والفلول من تهم قتل الثوار وتصفية الثورة

هيمنة الإخوان والسلفيين على لجنة تأسيس الدستور والادعاء بأن الحكم للشعب ، والصنوق هو الفيصل وهو قول فيه مغالطة للواقع ، ومخالف للحقيقة

ادعاء العسكري أن هناك طرف ثالث لتبرئة الفلول والبلطجية من جريمة قتل الثوار

قضية التمويل الأجنبي لبعض المنظمات ليس الغرض منه مواجهة اختراق الجمعيات ومحاسبة أصحاب الأجندات بل تشويه الثوار والإساءة لهم

كلام الجنزوري عن ضرورة عودة الأمن ليكون هناك إنتاج ولن يتخقق ذلك برجال مبارك فلا بد من تطهير المؤسسات من الفلول

ما يروجه الإعلام والعسكر من أن الجيش حمى الثورة وما كان بمقدوره أن يفعل شيئا

حماية العسكر لفلول مبارك لبقاء النظام الذي نقول أنه سابق

الجدل الثائر بين التيارات الدينية والثوار حول شرعية الميدان وشرعية البرلمان

التفاهم بين الإخوان المسلمين والمجلس العسكري

تواطؤ المجلس العسكري مع الفلول والبلطجية لإجهاض الثورة

جرائم المجلس العسكري ومطالبته بالرحيل

تيفا عفاشة وخياباته باعتباره فل من الفلول التي تدعي الوطنية

العسكر أضاعوا لوقت إلى حد التواطؤ مع النظام البائد ويجب على الجيش أن يحمي ولايحكم

ثورة ليبيا لم تكن نقية .. وما الأمر إلا اتفاق مصالح : نظم وحكومات وثوار في إزاحة الطاغية .. ونهاية مؤسفة أساءت للمسلمين وشمتت الغير في الإسلام

لن يكون لفلول مبارك تأثير يذكر سواء نجح منهم البعض ام لا لأنهم فقدوا أسلحة الدعم والتزوير الغير شرعية

التناقض الفاضح لأدعياء التدين عن جهل أو عمد بين الأقوال والأفعال

بقلم الاستاذ الكبير /محمود القاعود

محاولات الالتفاف على ثورة 25 يناير وتحويلها إلى حركة إصلاحية وعودة نظام مبارك باسماء جديدة خلف أقنعة بريئة

ممنوع دخول النساء ومن هو أقل من 15سنة

شبه يصل إلى حد التطابق بين حشرة ( حرامي الحلة ) ونظام مبارك الذي سرق كل شيء

لا تعارض بين الإسلام والتيارات السياسية لأن الإسم يحتويها جميعها

كشف ألاعيب فلول النظام في محاولة الالتفاف على الثورة

طمأنة للخائفين على الثورة المصرية من النكسة أو عودة الفلول صانعة الشغب والبلطجة

المتاجرة بالدين لاستغلال البسطاء في التصويت لأصحاب اللحى والمتأسلمين